من المدهش ما يمكن لأطبائنا فعله بالمواد المالئة (الفيلر) حيث يتخلص المرضى من مشاكل التجاعيد ويعودون أكثر شبابا دون مبالغة في الحقن أو تضخيم أجزاء الوجه واليكم بعض ما يمكن فعله بالمواد المالئة:

• بالإمكان ملء التجاعيد السطحية والعميقة لخطوط الضحك (الخطوط حول الفم)، والعبوس والحزن (الخطوط حول الذقن)، وحول العينين
• إزادة حجم خدود (لإعطائك شكل وجه مدور وجذاب دون المبالغة بذلك).
• تكبير الشفاه وعلاج الشفاه المتشققة الجافة والشاحبة وإعطاء الشفاه مظهرا ممتلئا طبيعيا وزهري اللون.
• رفع زاوية الفم.
• إعادة تشكيل وتصحيح الذقن المتجعدة.
• تحديد خط الذقن
• اعادة النضارة والحيوية لليدين: تعتبر اليدين انعكاسا حقيقيا لعمر المريض ولاعتنائه بنفسه. وحتى فترة سنوات قليلة كان من الصعوبة معالجة اليدين، ولكن لدى أطباء عيادتنا حاليا حل مذهل لتحسين مطهر اليدين الجافتين، النحيلتين والتي ترى من خلالهما الأوعية الدموية وذلك من خلال استخدام مادة مالئة خاصة لترطيب اليدين وملئهما وإعادة الشباب لهما من جديد
• علاج خطوط الصدر الناجمة عن التعرض المديد لأشعة الشمس.
• شد الوجه والرقبة (ابر النضارة والجمال): بالإمكان التخلص من شكل الوجه المتعب الشاحب، واعطائه مطهرا مشرقا شابا متألقا، من خلال استعمال مادة مالئة خاصة لتعزيز الجلد وترطيبه، وإعادة نضارته وحيويته.

يعتبر فيلر الوجه حلا سحريا للتجاعيد التعبيرية في الوجه، حيث يحقن في العضلات، لإحداث تحسن في التجاعيد المتوسطة الى الشديدة العمق، التي تطهر عند التعبير(الحركة)، ويعمل من خلال احداث استرخاء مؤقت في العضلات المسؤولة عن حدوث التجاعيد وبالتالي يمكن به علاج ما يلي:

• تجاعيد العبوس بين الحاجبين
• تجاعيد قدم الغراب والتي تنتشر كالمروحة على زاوية العين الخارجية
• تجاعيد الجبهة والتي تظهر عند رفع الحاجبين
• تجاعيد الوجه السفلي والعنق (نفرتيتي): ولكن هذا النوع تحديدا تستمر نتائجه لستة أسابيع فقط.
• بالإضافة لهذه الإجراءات التجميلية فانه من الممكن استعمال فيلر الوجه لعلاج حالات تؤثر على وظائف الجسم وكمثال على ذلك:

فرط التعرق: قد يحدث التعرق المفرط دون ارتفاع الحرارة، ودون ممارسة التمارين الرياضية، وفي بعض الحالات الشديدة قد تقطر حبات العرق من يدي المريض.

النوبات المتكررة من الشقيقة: إذا كنت تعاني من صداع الشقيقة، أكثر من 15 يوم في الشهر، فان حقن فيلر الوجه تساعد في إنقاص تواتر نوبات